كم كنت أمقت الصيام ومازلت، خصوصاً عندما علمت بأن لا فائدة صحية حقيقية وراءه. بل أعتبره نوعاً من أنواع المازوخية وتعذيب النفس من أجل إرضاء غرور إله سادي ونرجسي. تخيلو.. 30 يوماً من الخمول والكسل والنوم وقلة الإنتاج والتنبلة هذا غير النرفزة والصداع والعصبية الزائدة الناتجة عن الجوع المضر للجسم (12 ساعة صيام أو أكثر). الحمدللعقل على نعمة الإلحاد فرمضان القادم سيكون السادس لي بدون صيام. آه ما أجمل الإلحاد وما أعظم الحرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكم الصوم في العقيدة البهائية1-2 / راندا شوقى الحمامصى
|