راينا كما العالم كله رئيس الوزراء يوقع على اعدام صدام ونفذ الاعدام اما الكاميرات والعالم اجمع فعلى من تضحكون علما ان ازلام احزاب الشيعة والسنة يعدم احدهم من الاخر العشرات بالعبوات والمفخخات والكواتم والسكاكين يوميا انه نفاق مقرف وتدليس رخيص من ناس غير موهلين لادارة دولة وبحاجة الى وصاية من دولة تحترم شريعة حقوق الانسان فالواقع ان اكثر من يحكمون كذابـــــــون فلماذا نصدق مايدعون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردا على الحوار الدائر حول مقال الأستاذ سعدون جابر ( تنفيذ حكم الإعدام العلني ماله وما عليه ) / دينا الطائي
|