شكراً لك على المرور والتعقيب، وفعلاً إن إخوان الملك سعود في عام 1802 قد هاجموا كربلاء ودكوا الأضرحة وقتلوا أغلب سكان المدينة ونهبوا الهب والفضة والسجاد والأسلحة. وحديثاً عندما أرسلوا متطوعيهم إلى البوسنيا وكوسوفو لمساعدة المسلمين ضد الصرب، وأغدقوا الأموال على البوسنية، قام الوهابيون بهدم الجوامع التي شيدها الأتراك لأنها لا تتوافق مع المفهوم الوهابي في البناء، وحطموا شواهد القبور لأنها بدعة. الوهابية لا تعرف غير الدمار تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لعنة آل سعود / كامل النجار
|