أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى جواد كاظم - مكارم ابراهيم










الى جواد كاظم - مكارم ابراهيم

- الى جواد كاظم
العدد: 248746
مكارم ابراهيم 2011 / 6 / 17 - 01:31
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة لك سيدي وشكرا على المداخلة
كما ترى بعذ المعلقين عندي هنا او مقالة ادونيس يهاجمون كل من انتقد الشاعر ادونيس وكانه مقدس ممنوع من النقد رغم ان الكثير من الشعراء من عادتهم الوقوف والتطبيل مع حكامهم كما يقول التاريخ
وادونيس فقد قيمته عندما احترم سفاح بهذه الرسالة ولم يحترم دماء شعبه
تقبل مني خالص الاحترام والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ما بين إعلان الدولة الفلسطينية 1988 وواقعها اليوم / ابراهيم ابراش
- أطروحة جامعية تسلط الضوء على- السرد الترابطي- كإفراز للتحولا ... / عزيز باكوش
- كيف تنظر إسرائيل لزيارة محمد بن سلمان إلى البيت الأبيض / ازهر عبدالله طوالبه
- الدين الواحد... سرّ التجلّي الإلهي في مرايا الأديان، و حين ت ... / راندا شوقى الحمامصى
- كرم خليل يكتب: كيف تحوّلت سوريا من ملف أمني إلى شريك استراتي ... / كرم خليل
- (سِفْرُ السِّدْرَةِ) (محو وصحو) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - دمى -لابوبو- تثير ضجة.. وسوني بيكتشرز تستعد لتحويلها إلى فيل ...
- تونس.. جبهة الخلاص تنظم وقفة تضامنية دعما للمعتقلين السياسيي ...
- دمشق.. سوريا والاتحاد الأوروبي يطلقان يوم حوار مع المجتمع ال ...
- الخليل.. إسرائيل تغلق المسجد الإبراهيمي للاحتفال بعيد سارة ا ...
- جلبها مواطن كويتي من إيران.. داخلية الكويت تعلن إحباط تهريب ...
- قانون الإعدام والقوة الدولية بغزة.. صراع النفوذ بين-إسرائيل- ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى جواد كاظم - مكارم ابراهيم