لقد سقط ادونيس في فخ انتمائه الطائفي ويبدوا بان خريف العمر له مفعول في ان يصبح المخ املسا كالصحيفة بحسب تعبير عبد الرحكمن الكواكبي وقد سبقه في ذلك الشاعر الجواهري حينما نظم قصيدة للسفاح الكبير والد السفاح الصغير وسيد اا لعبد ادونيس و ادونيسبريشة قدمه وصف نفسه بالعبد العبد كونه عندما خاطب بشار بكلمة سيدي فانه اهان نفسه قبل ان يمدح سيده , ليس بوسعي الا القول الله لايسامحك ياادونيس الشعب السوري لن يرضى الا بالحرية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم
|