أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الحرية والحرية - الان كاردوخي










الحرية والحرية - الان كاردوخي

- الحرية والحرية
العدد: 248723
الان كاردوخي 2011 / 6 / 16 - 23:01
التحكم: الحوار المتمدن

لقد سقط ادونيس في فخ انتمائه الطائفي ويبدوا بان خريف العمر له مفعول في ان يصبح المخ املسا كالصحيفة بحسب تعبير عبد الرحكمن الكواكبي وقد سبقه في ذلك الشاعر الجواهري حينما نظم قصيدة للسفاح الكبير والد السفاح الصغير وسيد اا لعبد ادونيس و ادونيسبريشة قدمه وصف نفسه بالعبد العبد كونه عندما خاطب بشار بكلمة سيدي فانه اهان نفسه قبل ان يمدح سيده , ليس بوسعي الا القول الله لايسامحك ياادونيس
الشعب السوري لن يرضى الا بالحرية



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رسالة سفلية / عبد الرحيم العلاوي
- ثلاث أساطير أرمنية عن الحب / عطا درغام
- حركة انصار الحزب الشيوعي العراقي تدعم عودة صحافة المنظمات ال ... / قاسم علي خضر
- عوزي أورنان، بين الكنعانية والهوية الإسرائيلية / محمد عبد الكريم يوسف
- مشروع الشرق الأوسط الجديد: بين التحوّل الجيوسياسي وإعادة تشك ... / خالد دقوري
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب


المزيد..... - إسرائيل..-الكابينت- يمنح نتنياهو -الضوء الأخضر- للسيطرة على ...
- الكابينت الإسرائيلي يوافق على خطة -السيطرة الكاملة على غزة-، ...
- 10 حقائق عن اضطراب الوسواس القهري عليك معرفتها
- البيت الأبيض يستضيف قمة سلام تاريخية بين أرمينيا وأذربيجان ب ...
- اعتقال خمسة متهمين بتهريب لاجئين سوريين في ألمانيا
- قمة ترامب وبوتين المرتقبة.. 5 سيناريوهات لإنهاء الحرب الروسي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا رسائل للسفاح بشار الاسد / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الحرية والحرية - الان كاردوخي