لن يتقدم شعب أبدا طالما لم يحسن خطابه. فالخطاب التمجيدي آل علينا بالنوائب أيام القومية العربية و ضحك علينا بجعل خسائرنا إنتصارات زائفة و بدل من أن نصحوا من سباتنا طبقنا الشيء ذاته بالقومية الإسلامية. المشكلة في التراث نفسه بإعتقادي، فتراثنا لا يفرق بين النقد البناء و الهجاء. و جمل مثل -و إذا بليتم فإستتروا- و - اللغة العربية لغة أهل الجنة- لم يزيدنا إلا نفخا كاذبا فأضحينا أكثر أمم العالم تخلفا. شكرا لك زميلي و مرحى بك في الحوار المتمدن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخطاب التمجيدي الإسلامي / حسن محسن رمضان
|