الحركات الإسلامية شئنا أم أبينا هي جزء من هذا النسيج الذي يتكون منه بلدنا الحبيب ,لذلك لايمكننا استبعاد أي مكون من التفاعل والحراك السياسي ,إلا إذا كان البعض يخاف من فقدان مصالحه . النظام يدعم حماس وهو تنظيم أخواني صرف ,ويدعم حزب الله وهو تنظيم ديني صرف ,فهل التنظيمات الإسلامية السورية هي صهونية ,أو تقل وطنية عن الفصيلين حماس وحزب الله. ياجماعة أنني أشتم رائحة طائفية عفنة من طروحاتكم . أقولها بصراحة أعطوا للشعب الحرية السياسية ,وسوف تشهدون على عصر ,سياسي يتصدره كل وطني صادق ومخلص لقضايا شعبه في الحرية والعدالة والديمقراطية.وكفاكم يسارية منافقة أيها اليساريون المنافقون.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى كاتبات وكتاب الحوار المتمدن هنالك جريمة في سورية. / غسان المفلح
|