تستحق اجتهاداتها المبدعة كل التقدير، لاحتوائها - بإيجاز شديد - أفكاراً تستحق التأمل لاخراج البلاد والعباد من الكارثة. وتستحق التوسع، ربما كتاباً، لرسم حل عساه يُري ضوء نهاية النفق. وعراقٌ له مثل هؤلاء المخلصين.... لن يموت! ومعلومة تصحيح، اتفق العزيز عصام معها: الاستفتاء على الدستور حصل يوم 15/10/2005 وليس في 2004. وجاء بعد الانتخابات الأولى نهاية ك2/2005، وبعده حصلت انتخابات أواسط ك1/2005. مع الاعتزاز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مأزق النظام السياسي العراقي: تأمّلات في خيارات الديمقراطيين / عصام الخفاجي
|