عجبا لأهل العاصمة العلمية ، الذين رضوا و ما زالوا راضين على حاكمهم أو بالأحرى رئيس المجلس حميد شباط الذي جاء من أعماق الجهل و الأمية ، إن إنسان مثل هذا لا يمكن إلا أن يفعل أكثر من هذا .إن حركة 20 فبراير يجب ‘عليها أن تعي بخطورة حميد شباط إن ظل في السلطة . ولهذا يجب المطالبة برحيل إلى الأبد هذا الوجه عن فاس حتى تستعيد هذه الأخيرة مجدها التاريخي .أحيي في الأخير الكاتب على هذا المقال الذي يبين انياب اللوبي حميد شباط
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فاس والكل في فاس 229 / عزيز باكوش
|