موقع الحزب الإشتراكي اليمني بين الأحزاب اليمنية أُضعف بشكل منهجي خاصة بعد الحرب الأهلية لعام 1994. لكن الحزب تمكن مع الوقت من إستعادة مبادرته على الساحة. وهو كان سباقاً إلى إدراك تراجع شعبيته في المحافظات الشمالية، والتي اظهرتها بشكل متكرر نتائج الإنتخابات البلدية والبرلمانية. كانت مشاركته ضمن إطار أحزاب اللقاء المشتراك لذلك ضرورية. أهمية الحزب في رأيي تتعلق بوجود قيادات تاريخية فيه، تعمل في صنعاء، ويمكن أن تكون محورية في أي حل يخرج اليمن من أزمتها الحالية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلهام مانع في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: افاق التغير الديمقراطي في اليمن, مساواة المرأة والمجتمع المدني العلماني / إلهام مانع
|