الأستاذ زهدي الداوودي مقال ممتع ولكن فوجئت برأيك بأن الحزب الشيوعي العراقي -سلم لحيته بيد صدام حسين-. إذا كان الأمر كذلك فلماذا وجه صدام ضربة شاملة وماحقة للحزب الشيوعي العراقي عام 1978 ، بعد تقرير اللجنة المركزية في آذار 1978 ، والتي استمرت حتى سقوط النظام؟ وما الحكمة في ايراد مثل هذه الأحداث الان ونحن نري تجدد العلاقة الودية بين مظفر النواب والحزب الشيوعي العراقي هذه العلاقة التي تفرح الوسط الديمقراطي اليساري والتي لايمكن ان تغيض شخصية مثل زهدي الداوودي، بأي حال من الأحوال. مع تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذكريات مع مظفر النواب / زهدي الداوودي
|