هؤلاء اشباه البشر ممن يعادون الحياة والمدنية والتحضر هم اعداء الشعب الحقيقيين الذين لا هم لهم سوى ارجاع التأريخ القهقرى لابد من النضال ضدهم بكل الوسائل وكشف زيفهم وتجارتهم الفاشلة انهم الملاعين اطمئنى عزيزتى المناضلة نادية انهم الى مزبلة التاريخ سائرون والشارع العراقى يحتقرهم وينبذهم موضوعك فى غاية الاهمية الموت لدولة الفقيه والدولة الدينية والقومية نعم للدولة المدنية تحياتى الى الجميلة ذات الفكر المتقد نادية الغالية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هجمة جلال الدين الصغير على منظمات المجتمع المدني / نادية محمود
|