احتمالات بدائل تهيأ في مطابخ أمريكا وإسرائيل وهي التي ستجلب الديمقراطية والحرية التي لم تتعرف عليها سوريا بعد. فلا خوف لأن البدائل جاهزة ستأتينا من خارج البلد لمن لم تسنح له الفرصة أن ينهب ماتبقى من خيرات ويكون أجيراً لأسياده وسنكون بالتالي أتباعاً لبلد حضاري. على الأقل سيتغير وضعنا وسيتغير تفكيرنا لا يهم أن يكون التغيير ايجابي أو سلبي المهم هو في التغيير وتبديل الوجوه. هي خطة للتغيير والمجيء بالبديل الذي يرضي بشرق أوسط جديد منذ بدايتها وليست مطالب إصلاحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في نقد السؤال عن البديل في سورية / ياسين الحاج صالح
|