مثل أحمد الربيعي وغيرهما هؤلاء أيتام النظام الساقط وأغلب الظن أن الكثير من الأسماء لشخص واحد، شكله نضال نعيسة الذي اختفى حسه (اللابدوي-الفولتيري، بحسب أحمد بسمار) بعد أن أصبح رحيل النظام على الأبواب، ولم يعد ينشر أية مقالة بعد مقالته الفضيحة: سحقاً لهذه الثورة....إلخ،وهو وكل أشباهه، وصفهم المعلق التونسي الحر محمود المنيف بأشباه المثقفين المحسوبين على العلمانية
ومزبلة التاريخ بانتظارهم هم وأسيادهم
تحية للكاتبة وللشرفاء فقط
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النَفَس الأخير في نسل الهمجية / فلورنس غزلان
|