حتى لو كان رئيس الوزراء أبو النيص وليس سلام فياض هناك ضرورة لتشكيل حكومة لمواجهة التطورات السياسية الجارية القضية الفلسطينية في معركة كسر عظم أمام اليمين الاسرائيلي وكنا نتمنى فعلا من كافة القوى السياسية الفلسطينية بغض النظر عن إدعاء الوزن السياسي لهذا وذاك إدراك معنى الفرصة الاخيرة وتغليب المصلحة الوطنية على المصلحة الفصائلية النفعية وتقوية مفاصل المفاوض الفلسطيني بأجندة سياسية محددة .وإذا كان البعض لا يعلم طبيعة المشروع السياسي المطروح لاحقا فتلك مصيبة والواضح أن المصيبة أعظم. ربما على بعض الفصائل سؤال مربط خيلهم عما يجري في الخفاء في بعض العواصم الثورية والاقليمية والاوربيةعلى حساب بيادق صغيرة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا اعترض الشيوعيون الفلسطينيون على حكومة سلام فياض..؟ / ابراهيم علاء الدين
|