أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المغرب يطل على الخليج العربي.. والعراق لا / حسين القطبي - أرشيف التعليقات - الحقد - الشهيد كسيلة










الحقد - الشهيد كسيلة

- الحقد
العدد: 238916
الشهيد كسيلة 2011 / 5 / 13 - 01:28
التحكم: الحوار المتمدن

الى الرقم 1
اولا اتخذت اسم مجرم قاتل الامام علي ظنا منك انك تشمت في الشيعة بينما كل المسلمين في العالم يلعنون ابن ملجم سواء كانوا شيعة ام سنة
ثانيا القول بان الجزائر تريد اضعاف المغرب هذا من بروباغندا المخزن با ان المخزن ولا اقول المغرب هو الذي لا يريد ان تهنا الجزائر وتنعم بالاستقرار منذ الهجوم على الجزائر سنة 1963 الى اليوم
ثالثا المخزن الفاسي الفاشي لا يتعرف بالحدود الدولية بين الجزائر والمغرب وهذا هو سبب كل الخلافات التي اصطنعها المخزن ولا يزال

فكفى من تغليط الراي العام
وكفى من الترويج للاحقاد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المغرب يطل على الخليج العربي.. والعراق لا / حسين القطبي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في قبضة من ثبات قرصان ... / محمد نور الدين بن خديجة
- البرات / خالد علوكة
- محادثات مع الله - الجزء الثاني (36) / نيل دونالد والش
- هؤلاء في القلب-رسائل من القدس وإليها / الهادي ضربان
- جدلية إسرائيلية عربية و دولية حول دعاوى الإبادة الجماعيه. 4- ... / عبير سويكت
- أمريكا واسرائيل! من يتحكم في الآخر!؟؟ / سليم نصر الرقعي


المزيد..... - ما هي مقدّمات السكري؟ وكيف تعرف ما إذا كنت مصابًا بها؟
- أردوغان: من يتشدقون بحقوق الإنسان اكتفوا بمشاهدة مقتل 35 ألف ...
- ريال مدريد أكثر من مجرد -شخصية بطل-.. وهذه الأدلة
- موسكو تؤكد استعدادها مع بكين للمساعدة في تحقيق الوحدة الفلسط ...
- إيرلندا: قانون الترحيل إلى رواندا يدفع بالمهاجرين إلينا
- ابنة رئيس جمهورية الشيشان توجه رسالة -بالليزر- إلى المجتمع ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المغرب يطل على الخليج العربي.. والعراق لا / حسين القطبي - أرشيف التعليقات - الحقد - الشهيد كسيلة