لا يخلد في الذاكرة سوى الأحداث الخارقة.. بينما التفاعل مع الحدث يصنع نسيجا لا متناهيا من الفلسفة هي في الواقع مقارنة بين الكائن و المحيط المرتبط به كما في حالة الحمار و صاحبه كما تحيل إشبيلية وصوامعها في مخيلة العربي إلى العرب رغم كونهم فيها في خبر كان.. كما يحيل الكبايو و التورو في مخيلة الإسباني إلى مجد و خلود عرقهم على كل زائر أروع مافي اللقاء أنه رسم عبر هذا السرد كل المتناقضات و كل الإحاءات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكايا من المهجر: لقاء مع بيكاسو (2) / عذري مازغ
|