إحترام قوانين الطبيعة والتفاعل معه بما ينبغي يؤدي لعدم التصادم معها والتطور من خلالها وهذا معنى بسيط لنصرة الله لمن ينصره فالفظ الله في مفهومه القرءاني متعلق بقوانين وسنن الطبيعة أو الكون وليس جسم ضخم جالس على كرسي كبير كما يعتقد أدعياء الإيمان الذين يبحثون عنه فوجدوه وأخذوا توكيل منه لكيونوا أوصياء على البشر أو أدعياء الإلحاد الذي يريدون رؤية مجسد كبير يظهر لهم ويقول لهم أنا من خلقتكم ثم يختفي ولا مانع أن يظهر ثانية عند الطلب هههههههه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع الإسلاميين / كامل النجار
|