الأستاذ العزيز رعد الحافظ مكانة المقالة من مكانة المعلقين عليها, فإذا ما كانوا من أمثالك, والإخوة الآخرين, فمن حقي بعد ذلك أن أعتز بها. وهل بإمكاني سوى القول : شكرا أيها الكبير سعدي فقد جعلتنا نلتم كأنك أردت من موقفك ذاك أن تقرع الجرس لكي نصمت لحظة حتى يكون بإمكان صوتك أن يقول لنا, كفى صراخا, أما من لحظة صمت لكي تفهموا أن الوطن الذي يتخلى عنه سعدي هو في خطر حقيقي. فإن كان ذاك هو الذي شاءه , فلسوف يكون هو الذي تغلب علينا جميعا. شكرا لك يا أستاذ رعد لأنك إنتظمت في صف الخائفين على سعدي من سعدي وفي صف المنتصرين لسعدي على سعدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا سعدي.. الوطن وطن وليس فندقا بخمسة نجوم / جعفر المظفر
|