اشكر اضافتك الهامة فحين كان الاخوان والفاشست عموما يساعدون هتلر وروميل كان اليهود يكونون كتائب قتالية بجوار الحلفاء وهذا هو الفرق نظرة ضيقة لا ترى الا تحت ارجلها و تتحلف عاطفيا لاغاظة المحتل وخرى ترى مصالحها بوضوح وتتوجة لها ..النظره الضيقة لا زالت سائدة فعبد الناصر تحالف مع المعسكر المنهار السوفيتي ثم انقلب السادات للمعسكر الامريكي المتوحش ..هناك كتاب جيد عن الفرص الضائعة لهويدى يستحق القراءة شكرا علي مساهمتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفاشيستية الدينية أخطر من القومية والحرامية / محمد حسين يونس
|