كنت أتمنى أن تحكي لنا خبرتك مع الراهبات ولا تترجمي لنا كتب الأخوة الملاحدة الذين لا يعرفون شيئا عن هؤلاء النذيرات. ولأثبت لك كذب وإفك هؤلاء الكتاب، فأن الراهبات يستحيل أن يتزوجن بل يظللن متبتلات، ويحظر عليهن دخول البيوت ويعشن حياتهن لأعمال الخير وللصلاة. طبعا، كما تعرفين كل قاعدة لها شواذ فتلاميذ المسيح كان منهم من خانه، وموقعة الجمل التي اقتتل فيها المبشرون بالجنة إضافة لأم المؤمنين، لا تعد حجة على المسلمين، وما فعله سيف الله المسلول بقتله مالك بن نويرة ومضاجعة زوجته في نفس الليلة لايعد حجة على الإسلام. الحجة تكمن فقط في كتاب الدين وتصرفات الداعي له. تحياني
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تناقضات العزوبية عند الراهبات / مكارم ابراهيم
|