أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى اشورية افرام - مكارم ابراهيم










الى اشورية افرام - مكارم ابراهيم

- الى اشورية افرام
العدد: 232771
مكارم ابراهيم 2011 / 4 / 16 - 09:42
التحكم: الحوار المتمدن

ساجد مقالة لك عن الراهبات المتزوجات او اللواتي لهن علاقة بالقساوسة رغم ان الموضوع لايهمني لانننا نعلم جميعا ان حاجة الرجل للمراة او العس هي حاجة طبيعية بشرية كالحاجة للطعام عند الجوع والحاجة للماء عند العطش والحاجة للنوم عند النعاس والتعب وان قمع هذه الحاجات والرغبات ومحاولة كبتها سيؤدي الى نتائج عكسية للانسان

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - البحوث الميدانية الفعالة / محمود محمد رياض عبدالعال
- الزمن هو الحكم / ديار الهرمزي
- دولة سيناء ومدى الواقعية في الرفضين المصري والاردني / هاني الروسان
- الإعلام السوري من التواطؤ إلى التحريض، لماذا كل هذا الحقد عل ... / محمود عباس
- أحمد الشرع من ميادين القتال إلى ساحات الحكم: تحول استثنائي ف ... / حمدي سيد محمد محمود
- في المنهج-دراسة نقدية في الفكر الماركسي( الفصل الحادي عشر) / منذر خدام


المزيد..... - -رمز الرومانسية-..هذه المدينة اليابانية المغطاة بالثلوج تعان ...
- التهاب المسالك البولية عند الرجال والنساء: أنواعه، أسبابه وأ ...
- الأمم المتحدة: أكثر من 545 ألف فلسطيني عبروا إلى شمال غزة خل ...
- كيف ترى الصحافة السعودية مستقبل العلاقات بين الرياض ودمشق؟
- روبيو: السلفادور توافق على استقبال المرحلين والمجرمين الأمري ...
- متحدثة اليونيسف: ما يدخل من مساعدات هو قطرة من بحر احتياجات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اسلام فوبيا في الغرب والمسيحية فوبيا في الشرق! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى اشورية افرام - مكارم ابراهيم