إنت تدري يا سيدي بأن الفترة التي تظل فيها المقالة على صفحات مجلتنا الموقرة- الحوار المتمدن- هي يومين في الغالب, وهي فترة محددة بظروف النشر لكنها من ناحية أخرى لا تعطينا الوقت والفرصة الكافية لمواصلة حوار من هذا النوع الهام فتظل بعض الأفكار ناقصة ومبتورة, لهذا أوجدت لنفسي خط أن أواصل الحوار بمقالات تلي بعد أن أتيقن ضرورة ملاحقة الفكرة لتوضيحها أكثر وتطويرها ومنحها الفرصة الكافية لأن تدخل على خط الحوار.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون.. بين فقه الدين وفقه الدولة (2)* / جعفر المظفر
|