تحية حب لك أيها المفكر اللبيب. كالعادة تبقى رائدا مفكرا بهذا التنوع الهائل من الأفكار. مقالتك اليوم هي تجسيد للمادية الجدلية، فالإنسان محكوم بقوانينه الخاصة التي شكلها واستقاها من الطبيعة وعلاقة الأفراد ومصالحهم،ليرافق هذه القوانين شحنة انفعالات وعواطف ومشاعر تجعله يفهم الحرية ضمن هذه الدائرة.مفهوم الحرية يتناسب طردا مع المشاعر التي تعتري الإنسان حيال قانون مفروض عليه.فكان لا بد للمسلم ان يعتقد أنه حتى لو لم يولد مسلما فإن بحثه عن الحقيقة سيجعله مسلما لأنه يعتقد أن الإسلام يجيب عن جميع التساؤلات ويلبي حاجات البشر. دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 7 ) - وهم حرية الإنسان والله . / سامى لبيب
|