بداية تحياتي لك يا عزيزي عبد الناصر والسلام ... إنه كلام في الصميم ولكن لاتيأس ففي النهاية لايصح إلا الصح وهو مسك الختام ... وسترى كيف سيلحق هؤلاء المرتزقة بمزابل التاريخ كما سبقتهم جموع الحكام ... وإسمحي لي أن أقول ألايكفي أن تكون عبد لله حتى تكون أيضا عبدا لزيد أو عبيد أو لعبد الناصر أو صدام ... قد تقول لي أن الناصر هنا هو ألله فأنا أتفقد معك ولكن ماذا تقول لقوم نصفهم حمير وأغنام ... !؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأسلامويون بين العشق الممنوع ورأس غليص / عبدالناصرجبارالناصري
|