وأنا أسعد برؤية اسمك ايتها الفاضلة القديرة فؤادة فأنت من أصحاب العقول الكبيرة التي ترفدالنقاد بالأفكار والطروحات، وتدعم نقاد الفكر الديني وتجعلهم يستمرون في مابدأوه. فأنت تزرعين الثقة في النفوس والعقول التي تجهد لتنوير الشعب، ليحس الكتاب أن هناك من يهتم لأمرهم وأن جهودهم لم تذهب أدراج الرياح.
شكرا لدعمك وسندك وثقتك وشكرا لتعليقاتك الرائعة التي تكتبينها في مقالات الحوار المتمدن فهي تغذي عقل القارئ والكاتب على حد سواء. سعدت كثيرا باسمك هنا وشرفتيني. دمت بخير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البعد الفلسفي والسيكولوجي في أبحاث سامي لبيب (2) / سامي ابراهيم
|