بعد التحية للأخ الكاتب والاخوة المعلقين اعتقد ان الهدف من المقالة هو تبيان الفرق بين احترام حكامنا العرب للقانون واحترام حكام اسرائيل له, ولكن حدث مبالغة في طريقة تقديم اسرائيل كدولة قانون, نعم المواطن اليهودي يتمتع بقانون عصري ولكن هذا لا يعني ان اسرائيل دولة قانون فهي يوميا تنتهك القوانين والاعراف الدولية وتتنكر لابسط حقوق الانسان في الاراضي المحتله وليس هذا فحيب بل ان بداخل اسرائيل نفسها يوجد الكثير من القوانين والممارسات التي تندرج تحت بند العنصرية مثل ميزانيات البلدات العربية مثل قانون الولا للدولة اليهودية, فباعتقادي انه من الخطأ المبالغة بتقديم اسرائيل كدولة قانون, فربما اخطا الاخ الكاتب او لم يصاحبه التوفيق في التعبير عن هدفه حيث انه بالغ بقدر كبير في تبييض صفحة اسرائيل الاخ رعد يصر على تقييم الاخرين ويطبق عليهم القابا استعلائية لا اعرف لماذا وحبذا لو عرفنا من هم المؤدلجين الذين يعنيهم هل يضع الاسلاميين مع الماركسيين في سلة واحدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرئيس الاسرائيلى - موشيه قصاب - يرسله --قاضى عربى --الى السجن - 9 سنوات لادانته بالتحرش الجنسى والاغتصاب وتشويش العدالة - هذه هى دولة القانون / على عجيل منهل
|