من احد اسباب استمرار الحكم الاسلامي سابقا( رغم افتقاره لاسباب الحكم) هو تاثير دهاة العرب, عل سبيل المثال عمرو بن العاص ,المغيرة بن شعبة وغيرهم. فلكي تحكم باسم الاسلام عليك بظالم في هرم السلطه(رئيس الدوله ) وداهيه(سياسي محنك) يقود قطيع من البسطاء(الشعب).اعتقد ان الحركات الاسلاميه في عصرنا هذا لديها الكثير من هذه الموقمات فالظلم والترهيب وسيلتهم والدهاة على اهبة الاستعداد على المنابر وقطيع المساكين يكبرللاسف . لكن الثورات الشعبيه اخذت الاسلامين على حين غرّه فتراهم الان يتخبطون ويعيدون الحساب , هل سينجحون بالامتحان؟ لا انمنى ذلك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلنحاصر فصائل الإسلام السياسى ونجبرهم على تحديد مواقفهم من الحريات والديمقراطية والمواطنة . / سامى لبيب
|