أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نعم, ماذا يراد للعراق يا محمد ضياء عيسى العقابي؟ -الحلقة الثانية- ما هو النظام السياسي المناسب للعراق؟ / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - حقا - محمد الجبورى










حقا - محمد الجبورى

- حقا
العدد: 225521
محمد الجبورى 2011 / 3 / 17 - 18:00
التحكم: الحوار المتمدن

حقا يادكتور علينا ان نضع الدين والمذهب جانبا ونؤسس لدولة المؤسسات والقانون الذى يحكم الجميع بالعدل ويوفر الحياة الكريمة لكل العراقيين ولكن ياءستاذى العزيز ان الاحزاب الاسلاميه لا تؤمن باليمقراطية ولا تؤمن بالتدول السلمى للسلطة وانما هى احزاب فاشية دموية لاتؤمن باى قيمه للانسان

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نعم, ماذا يراد للعراق يا محمد ضياء عيسى العقابي؟ -الحلقة الثانية- ما هو النظام السياسي المناسب للعراق؟ / كاظم حبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مقامة الجهل ( الحفر في العقول ) . / صباح حزمي الزهيري
- عالم بلا أذرع / رابعة خضر الخطيب
- العدالة المطلقة / وجدي رشيد
- -القصة القصيرة جدًّا... أو كيف تقتل الأدب بسطرين!- / حامد الضبياني
- الثورة بين الشعارات والممارسة: تفنيد مزاعم التطبيع / عماد حسب الرسول الطيب
- السبيل إلى تحقيق النصر في إيران! / عبدالرحمن کورکی مهابادي


المزيد..... - صفقة غريبة في باريس.. اشترت شقة أحلامها لكنها محجوزة حتى وفا ...
- الصحة الأمريكية تُصلح نظام زراعة الأعضاء الذي خان أمريكا.. ك ...
- محامية شون -ديدي- كومز تؤكد تواصلها مع إدارة ترامب للعفو عنه ...
- بزشكيان: على الدول الإسلامية منع استمرار الجرائم في غزة
- مصنع الألياف الضوئية الإيراني في فنزويلا يدخل دورة الإنتاج
- العطش يجتاح الأنبار: صهاريج بدلاً من الشبكات في عشرات المناط ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نعم, ماذا يراد للعراق يا محمد ضياء عيسى العقابي؟ -الحلقة الثانية- ما هو النظام السياسي المناسب للعراق؟ / كاظم حبيب - أرشيف التعليقات - حقا - محمد الجبورى