شيوخ السلاطين مثلهم مثل الأفاعي التى خنست ولم تظهر عند ثورة الروح في تونس ومصر وظلت مختفية تتحسس متى تخرج من جحورها لتلقي ببعض سمومها ولم تعلم بعد هذه الأفاعي أن سمها أصبح باطل المفعول أمام توحد وتلاحم فئات وعقائد الثوار في شكل إنساني مهيب ، لعنة الله على شيوخ فتاوي السلاطين واللعنة في مفهومها القرآني تعني الفضيحة بلغتنا الدارجة ولعنة الله على الحاقدين المؤلفة جيوبهم والمتصهينة عقولهم والذين هم الوجه الآخر لعملة الشيوخ المأجورين فقد سقط الفناع وتكشفت وجهوهم القبيحة التى خنست في ساعة الحقيقة .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثعبان الإسلامي متعدد الرؤوس / كامل النجار
|