حين تقول لي: معارضتك، فتكون كمن تنتقد أنت تعرف من تعليقاتي أنني لاديني لكنك تصر على وضعي في خانة المتدينين لأصبح دريئة أسهل أنا لست منهم، وأجزم أنك أنت أقرب إلى المتدينين مني وأنت لن تطلب الانضمام للمعارضة لأسباب معروفة ونعم سيتم وصمك بما ذكرت وهذا ليس ذنبي هذه بلادنا أعجبنا ذلك أم لم يعجبنا والمؤسف أنها كانت أفضل (طائفياً) بما لايقاس حين كان يحكمنا الرجعيون على قولك وتحت الحكم التقدمي جداً وصلنا لهذه المواصيل ولأسباب أولها حرص النظام على البقاء بأي ثمن يدفعه الشعب طبعاً
والحديث له شجون ويطول
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دريد لحام: بطولات الوقت الضائع / نضال نعيسة
|