صحيح أنني لم أقرأ تعليقك، لكنني أفهم أنك تخالفني الرأي أقسم لك أنني أكثر الراغبين بانتصار الثورات وسحق الطغاة والطغيان الذي يؤلمني هو العهر الدولي، حين نرى أن بلداً يتشدق بالحريات وحقوق الإنسان ويتم سحق الشرفاء تحت بصره، ثم لا يحرك ساكناً، وهذا يبعث على الريبة أن المصالح أهم بكثير من المبادىء، خاصةً أنه يستطيع، وبيوم واحد أن يوقف كل هذا الشطط والإجرام أتأمل وأتمنى أن أكون مخطئاً وسأكون سعيداً جداً إن حدث عكس ما توقعت
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بشار الأسد يزود القذّافي بالسلاح والطيّارين / فرياد إبراهيم
|