ابن العم المذكور رغم تجاوزه ال80 من عمره يكاد يكون الشاب الوحيد في سوريا الاسد الرجل الوحيد فيها. ان لم يكن هناك قانون طوارىء واضطهاد وقمع وسجون واعدام وتشريد اذن ما الداعي للتغيير اقتداء بتونس ومصر وليبيا واليمن ؟. القول بظروف سوريا الخاصة لا يبرر ان يصمت شبابها صمت القبور ولا نقول كهولها وشيوخها فهولاء صمتوا عقودا وان نطقوا نطقوا تبريرا واحباطا للاخرين وخيرا للجميع ان لا ينطقوا. تحية للكاتب الذي اقدره.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن النظام الطارئ وقانونه. / غسان المفلح
|