صديقي علي... حين كان مهرجوا الطاغية يدبجون قصائد المديح ويكتبون قصص احالة الانسان العراقي الى مشروع دائم للموت من أجل البطل المتوحش.، كنت تحارب من قبلهم لانك لم تتلوث مثلهم ولايحق لك العيش دون وساختهم . نعرفهم جميعا طبالون ومهرجوا سرك متآكل .أنتظرت طويلا حتى تصدر مجموعتك الشعرية التي سيكون لها حضورها حتى وأن عمد أصحاب الشأن أو مافيات النقد والشعر الى تجاهلها.لايقلقك هذا فهم وطوال تاريخهم كانوا على النقيض من كل أبداع عراقي لايخرج من رحم السلطان ولا يعتمد لغة التهريج. سلاما لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علي البزاز: لا أنتظر الشعر من القلق بل من الأفكار / علي البزاز
|