لقد نجح الطائفيين في اظهار شيعة العراق الوطنيين بمظهر التابع لأيران أولا وأقنعوا قطاعات كبيرة من الشعب العربي بذلك من خلال حملات منظمة في الأعلام المشبوه وكذلك أوهموا العالم بوجود نفوذ ايراني في العراق محاولين اسقاط رموز العراق الخيرين وخاصة الشيعة الذين قاتلوا صدام وحزبه البائس, ومن ثم وضع هؤلاء الطائفيين ايديهم بأيدي كارهي الأسلام والحاقدين عليه الذين يريدون تدميره لأظهار ايران بمظهر الشر وبالنتيجة فهو اظهار شيعة العراق بمظهر الشر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لاتضللونا فإيران ليست ارض المعاد لشيعة العالم! / عزيز الحافظ
|