أولها مصيبة الجهل والتخلف ، والأخرى هى ألأخطر إصرارهم على ذالك رغم وسائل التطور والتنورير وهو ألأمر العجيب ... ونسو أن عالم اليوم يختلف تماما حتى عن الأمس القريب ... وما يفعلونه أجلا أم عاجلا سيرتد عليهم بالندم والويلات والحروب سواء في مصر أو حول العالم والتاريخ يكفي اللبيب ...فعالم اليوم لم يعد يخيفه طاغية ولا إرهابي أحمق لأن صولة الحق ستنالهم عاجلا أم أجلا ولن يضيع حق سليب ... ويبقى السؤال هل سيتعض الحمقى قبل فوات ألأوان ... أشك بذالك مالم يكن هنالك طرق على الرؤوس الخاوية لتستجيب !؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هدم كنيسة صول لان الانسان عدو ما يجهل / مجدي جورج
|