اللذة و الحرية هما عدوا الانظمة الشمولية الاساسيين, لانهما قطبين ضرورين للوعي الفردي بالانسانية, لو بترت هذه القيمتين من الفردومن تم من الجماعة فماذا يبقى غير اكوام من المادة العضوية البهيمية المحكومة داخل تراجيديا العبودية لديانات التوحيد الرهيبة. المراة هي الحلقة الضعيفة في سلسلة التخلف هذه و بالتالي من يتحمل قدرا اكبر من الملاحقة.الا ان الرجل الشرقي الغبي و الشريرفي آن, لا يعي انه بقمعه للمراة انما يقمع نفسه ويقمع جماعته محولا فضاءه الى سجن ضخم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى تنتفض الأنوثة العربية في وجه الذكورة الإسلامية الغاشمة؟ / حميد زناز
|