المعروف عن الرفيق السرغيني هو التشاور مع أغلب الرفاق الثوريين في مدى جدية مقترح ما أو خطوة ما لهدا فمن باب التفاعل الرفاقي الناضج والمبدءي أن يكون هدا السلوك الطبيعي بين مكونات الحركة الثورية بل يصبح مدخلا أساسيا من أجل فعل وحدوي حقيقي و متقدم لخدمة الحركة و أهدافها وألا فعملنا ووعينا متخلفا حتى على دروس التجارب السابقةو فعلنا سيوضع في مزبلة التاريخ أو بأحد متاحفه ليعرف على أنه فكر القرون الوسطى أو العصور القديمةإ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ملاحظات أولية حول ما جاء في بيان -الأماميين الثوريين- / وديع السرغيني
|