ما حدث في الاقليم من قتل وحرق مواقع اعلامية، وقبلها اغتيالات لصحفيين يحتاج الى موقف جذري وليس بيان غير واضح يضع المسؤولية على الضحية والجزار على حد سواء. وخلا البيان من أية ادانة لحكم العائلة والتصرف بممتلكات الدولة والتعدي على الحريات العامة التي تستدعي من الحزب الشيوعي -كردستان العراق كل الإدانة ، والمهم هنا إنسحاب الوزير كاوه محمود من الوزارة احتجاجا على هذه الانتهاكات، وإلا ستزداد الشكوك حول جدية الحزب وبرنامجه في الدفاع عن حق المواطنين في الاقليم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلاغ صادر عن الحزب الشيوعي الكوردستاني / الحزب الشيوعي الكوردستاني
|