لاحظ العنوان الإحتقاري الذي صاغه الكاتب (الكتاب البدوي).. هذا تعبير عن خطر الدوغما في نشر الكراهية .. القرآن يمكنك أن تناقشه كمنظومة يعتنقها ويقدسها أكثر من مليار ولا يجوز للكاتب أن يشتمها بلغة إحتقارية .. فهو ليس أفضل من غوته وديستوفسكي الذين سجلا إعجابهما بطاقة النص القرآني .. وهو يختلف نوعيا عن النسيج الأسطوري البدائي للتوراة وهذا أيضا لايقلل من قيمتها كنص أدبي إن هذه الإساءات الرخيصة والساذجة التي يرتكبها البعض .. هي تبرير لكل عملية إنتقامية يقوم بها جهلة المسلمين وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العجز اللغوي في الكتاب البدوي / رياض الحبيّب
|