الأستاذ عبد الجبار العزيز والمحترم التغيير الذي نطالب به ليس معقدا إلى هذا الحد بل إنا كنا إنتظرناه بزوال صدام الآن نتطلع إلى أن الحقائق على الأرض باتت تسمح بتجديد المطالبة والتحرك هذه المقالة تعالج موضوعة واحدة ولا تفرش طريق إلى كل ذي صلة, وهو موضوعة إتفقت عليها معي: إن الوضع الساسي العراقي برميه كان مرتبكا إلى درجة توجب أن يكون للتغيير رجالاته الذين لا يحملون عقد الماضي ولا يسحبون التغيير لأهوائهم, وهي اهواء لا أراها صالحة الآن.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا سياسي العهود الغابرة.. مكانكم الأرصفة / جعفر المظفر
|