إن كتابنا المقدس هوالقرآن الكريم المعجزة الخالدة التي تحدى بها الله العالمين بأن يأتوا بسورة من مثله فعجزوا على مدى قرون.. الحيوانات و الحشرات من خلق الله تعالى و قد تحدى الله بهم خلقه فعجزوا على أن يخلقوا بعوضة.. فلا يُعاب على كتاب الله تسمية سور كتابه بما تحدى به خلقه.. أما عن الروايات فليست من العقيدة في شيء، و من أراد تقديسها فليتخذ له دينا آخر غير دين الله الإسلام و الذي دستوره القرآن وحده.. هذا كتابنا و هاته عقيدتنا فلا البخاري و لا الكافي و لا ما كتبت أيدي الناس من خرفات و أباطيل و ضلالات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة وقطع الصلاة والحمار والكلب --- القسم الرابع / على عجيل منهل
|