الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية , علمانية
, ديمقراطية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الغوامض المرتبة تثير القلق (برقيات جديدة) / سيد القمني - أرشيف التعليقات - شكرا وتعليق لعقلاء الأقباط - سامي المصري | |||||||||||||||||||
|
شكرا وتعليق لعقلاء الأقباط
|
- شكرا وتعليق لعقلاء الأقباط |
العدد: 217345 | ||
سامي المصري |
2011 / 2 / 15 - 08:52 التحكم: الحوار المتمدن |
||
أوافق عل كل ما قلت والمخاوف على الثورة العظيمة وكقبطي أريد أن أضيف الأتي؛ بذهاب مبارك سقط الأنبا شنودة هو وعصابته التي فرضها فوق المجتمع القبطي تحت اسم الكنيسة والكنيسة منه براء؛ فقط القذافي والأنبا شنودة قد تجاوزا 40 عاما فوق أنفاس الشعب وعليهما الرحيل معا لست أطلب للأنبا شنودة رحيلا من العالم، حتى لا يصنع الدجالون منه قديسا يحيكون حوله خرافات، بل الطرد كمغتصب للمنصب مخالفا لقوانين الكنسية. أطلب إعادة انتخاب البطريرك 117 واعتبار الكرسي شاغرا منذ نياحة البطريرك العظيم الأنبا كيرلس السادس؛ التراجع القبطي حقق غيبتهم من الشارع المصري وإبعادهم عن دائرة صنع القرار حتى ينفرد الأنبا شنودة وحده بإخضاع الأقباط لسلطة دولة وهابية عنصرية تسحقهم. غيبة الأقباط عن صنع القرار لم يحدث في التاريخ المصري حتى في العصر التركي والمملوكي على الأقباط الأحرار رفض البند الثاني من الدستور ولو اضطر الأمر للتظاهر ضد تعيين طارق البشري؛ يا عقلاء الأقباط اليوم فرصتكم للعمل مع ثورة الشباب الذي حقق معجزة الانصهار ليعود لكل مصري كرامته فشاركوا في النصر، إلا لمن قرر أن ينحسر وينتحر تحت سلطان سيده البابا المعظم؛ للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
|
|||
|
|||
لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه |
|||
تعليقات الفيسبوك |
|||
|