أستاذي الكريم يقول الملحدون بأن الخط البياني للاسلام هو في انحدار لان هذا الدين في طريقه الى اليقين بانه مجرد نظريات لا يمكن تطبيقها على مر الزمن ! بدليل انها لم تنتج لنا مجتمعات والتي هي بالاساس مجموعة أناس ... هذا من ناحية كذلك وجود التكنلوجيا الحديثة وتأثيرها السلبي الواضح على الشخصية المسلمة من خلال تناقض الخطاب العملي الذي نراه ونسمعه في الشارع ( اقصد التطرف ) وبين الكلام النظري الذي نأخذه من الكتب او من الدعاة أستاذي كيف ومتى يتوحد الخطاب الاسلامي بين النظرية والتطبيق ونشاهد المسلم الذي يريده الاسلام ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
احمد صبحي منصور في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: اسقاط النظام الدكتاتوري في مصر، الاسلام والعلمانية / أحمد صبحى منصور
|