ولكن بناء الدولة يحتاج لتغيير جذرى وليكن ما حدث في الصحافة والاعلام الحكومي بين يوم وليلة نموذجا للتلون الذى يتحرك باشارة من صاحب الكرسى.. وان كان اعادة المسار الصحيح لاجهزة الدولة سيكون امر في غاية الصعوبة وقد يجهض منجزات الشعب في ميدان التحرير ..أن الجهاز يعمل علي هيئة عصابات شعارها الوحيد شيلني واشيلك .. حرية الاعلام وتحريرة ستكشف هؤلاء والباقي علي الشباب الثائر المدافع عن مستقبلة شكرا علي اهتمامك بالهم المصرى واناتي المعبرة عنه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكم مبارك البائد.. بلطجة و فساد / محمد حسين يونس
|