ثالثآ : ( دمج الشباب العراقى فى مفردات حياة السياسة و المجتمع العراقى ) , و باعتباره الجيل القادر على أحداث التغيير و على انتاج خطاب مقاوم - فى مرحلة مابعد الإحتلال - يترجم ارادة الشعب العراقى و يربط سلبيات العملية السياسية الراهنة بمرحلتى- الإحتلال و صدام - و على حد سواء .. وبهذه الخطوات , أعتقد أن الشعب العراقى قادر على تجاوز التناقض الرئيسى المرتبط بعملية تطوره الديموقراطى والناتج عن ظرف و شرط الإحتلال الذى كان قرينآ بها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة الى الشعب العراقي / مكارم ابراهيم
|