أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نحتاجُ رئيسًا بحجم تحضّرنا / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - جاء الفجر و 000 رحل الطغوت 000 - جابر حسين










جاء الفجر و 000 رحل الطغوت 000 - جابر حسين

- جاء الفجر و 000 رحل الطغوت 000
العدد: 216191
جابر حسين 2011 / 2 / 11 - 21:35
التحكم: الحوار المتمدن

المجد لشعب مصر , لأبناء وبنات مصر , التهنئة لكم أجمعين يافاطمة , واصلو نضالكم حتي تذهب كل مظاهر الديكتاتورية عن وجه مصر السمح الجميل 000 الآن تحققت أمانيك التي كنت تحلمي وتبشرين بها في مقالاتك الرائعات 0
لكم المجد كله وبهجة الإنتصار , وشكرا جميلا لشعب مصر الذي أشرع لنا كل النوافذ تأتي منها رياح الحرية وضوء النهار , ودعونا نعش معكم فرحة الإنتصار0


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحتاجُ رئيسًا بحجم تحضّرنا / فاطمة ناعوت




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إلى الأديب والصحفي العراقي كاظم حسن سعيد / رانية مرجية
- نيبال - الجزء الثاني والأخير - فشل تجربة سُلْطة اليسار / الطاهر المعز
- محور عربي–إسلامي يربك الحسابات الإسرائيلية: الاعتراف بفلسطين ... / علي ابوحبله
- مواجهة في فرنسا بين النقابات والحكومة / جهاد عقل
- الغجر أمة عريقة لها ثقافتها وهويتها / هاشم معتوق
- إسرائيل الكبرى من جملة الأساطير المتعلقة بإسرائيل / سعيد مضيه


المزيد..... - السعودية: إغلاق خطوط إنتاج لـ5 مصانع بعد رصد تلوث منتجاتها و ...
- يتضمن اجتماع حول فلسطين.. ما هو جدول أعمال الأسبوع رفيع المس ...
- بعد اعتراف بلدان عدة بـ-دولة فلسطينية-.. ما الهدف من ذلك تجا ...
- من ميادين الحرب في اليوم الـ717 إلى قاعات الدبلوماسية: ملف ف ...
- أروقة الأمم المتحدة في نيويورك تترقب: أي مستقبل ينتظر حل الد ...
- ضرائب أوروبا الرقمية تضع اتفاقية التجارة مع أمريكا على المحك ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نحتاجُ رئيسًا بحجم تحضّرنا / فاطمة ناعوت - أرشيف التعليقات - جاء الفجر و 000 رحل الطغوت 000 - جابر حسين