اسيدى العزيز المالكى وجماعته ينطبق عليهم المثل القائل اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادى هم فى وادى والشعب فى واد ولكن رياح التغيير بدأت تهب على المنطقه ولا يستثي احد الترقيعات والاجراءات الخجوله التى نادى بها اصحاب القرار فى العراق بعد الذى جرى في تونس ومصرلاتنفع فقد مل الشعب وعودهم الكاذبه وبدأت المظاهرات المطلبيه تعم المدن فهل يتعضون؟ ام يدفنوا رؤسهم في الرمال كالنعامه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
استاذنا المالكي..حقن التخدير لا تداوي وما تفيد / نوري جاسم المياحي
|