ما دمنا قد وصلنا الى طريق شبه مسدود بين مؤيد ومعارض للفكرة , اقترح توجيه الزخم الجماهيري كالآتي :
تطويق القصر الجمهوري والبرلمان لحصر تحركات الرئيس و مجلس لنواب المزور .... والاستيلاء على مبنى الاذاعة والتلفزيون. الاستيلاء على الاخير سيوجه ضربة نفسية قاصمة للرئيس وحاشيته خصوصآ إذا ما ابتدأ بتثوير باقي الشعب عبر بثه لاخبار الحركة. وهذا كله يعادل في قيمته اغلاق قناة السويس. والقرار الاخير للشباب الثائر.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إغلاق قناة السويس : المرحلة الثانية من الثورة / وليد مهدي
|