شكرا جزيلا، أخي سامي غطاس، حفظه الله ورعاه أنام ملء جفوني عندما يتهاوى نظام مبارك برمته، ويخرج آخر معتقل ضمير من السجون، ويمكن لأي مصري أن يدخل قسم شرطة، ويضع أمام الضابط ساقا على ساق، ويتصل بوالده على الموبايل، دون أن ينبس أحد ببنت شفة. ومع ذلك فأنا سعيد لأنني وغيري من مناهضي الطاغية نرى الجزء الأول من الحلم يتحقق اهتمامك بكتاباتي لسنوات أثلج صدري، والله يرعاك.
محمد عبد المجيد طائر الشمال أوسلو النرويج
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا شباب مصر .. لا تصدّقوهم! / محمد عبد المجيد
|